لا يزال نحو نصف سكان العالمي يعشيون على ما يعادل قرابة دولارين يوميا. وفي كثير من الأماكن، لا يضمن الالتحاق بوظيفة القدرة على الفرار من براثن الفقر. لذا يقتضي منا ذلك التقدم البطئ وغير المتكافئ معاودة التفكير فيما ننتهجه من سياسات اقتصادية واجتماعية إزاء القضاء على الفقر، مع الاستعانة بأدوات جديدة في هذا المضمار. إن استمرار انعدام فرص العمل اللائق، وعدم كفاية الاستثمارات، وقلة الاستهلاك يفضي إلى تضاؤل العقد الاجتماعي الأساسي الذي ترتكز عليه المجتمعات الديمقراطية وهو: اقتضاء مشاركة الجميع في التقدم.

انجازات جامعة النور في هدف العمل اللائق ونمو الاقتصاد

 اقامت جامعة ندوة بعنوان ” ازمة النقد الأجنبي في العراق ” وتطرقت الندوة الى مناقشة موضوع التطور التاريخي للدولار وكذلك أسباب ازمة الدولار في العراق.

 زيادة عدد الموظفين في أقسام وشعب الجامعة وبمختلف الاختصاصات